قطر تتهم رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق بالكذب والتزوير

  • طباعة
  • PDF
  • مشاركة عبر الفيسبوك
  • مشاركة عبر تويتر
  • مشاركة عبر G+
  • مشاركة عبر انستقرام
  • مشاركة عبر تلغرام
  • مشاركة عبر الوتساب
  • عدد الزوار 1818
  • عدد التعلیقات 0
  • -
    +

 اتهمت الخارجية القطرية، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير "بندر بن سلطان"، بالكذب والتزوير ومحاولة صنع البطولات الزائفة.

وعلّق مدير المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية القطرية، "أحمد بن سعيد الرميحي"، على تصريحات "بن سلطان" خلال المقابلة مع "الإندبندنت العربية"، بالقول إن: "التاريخ الحديث صعب تزويره خصوصاً أن أكثر شواهده أحياء وما زالوا (بقدرات عقلية حاضرة)".

أحمد بن سعيد الرميحي
 
@aromaihi
 
 

جيمس بيكر ينفي احدى التصريحات الكاذبة التي صرح فيها مؤخرا للاندبندنت :
لا اذكر قط في أي وقت مضى انني أخبرت الأمير السعودي بندر خلال حرب الخليج أن القطريين "حمقى ، دعهم يتعلمون" .
التاريخ الحديث صعب تزويره خصوصاً ان اكثر شواهده احياء ومازالوا (بقدرات عقلية حاضرة)@Adhwan

Baker Institute
 
@BakerInstitute
 

Statement of Honorary Chair James A. Baker, III:

عرض الصورة على تويتر
 
٤٦٧ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك
 
 

 

وكان وزير الخارجية الأمريكي الأسبق "جيمس بيكر"، نفى رواية "بن سلطان" التي ورد فيها أن "بيكر" وصف القطريين أمامه بالأغبياء، وقال له: "دعهم يتعلمون".

وقال "بيكر" في بيان نشره مركز "بيكر" عبر صفحته الموثقة في "تويتر"،: "لا أذكر قط في أي وقت مضى أنني أخبرت الأمير السعودي بندر خلال حرب الخليج (1990-1991) أن القطريين أغبياء .. دعهم يتعلمون".

وكتب "الرميحي" في تغريدة ثانية: "أخرجوه (بندر بن سلطان) من جحره ليكون شاهدا على التاريخ وأخذته الحماسة للانجراف للكذب والتهويل وصنع البطولات الزائفة، وتناسى أن الشواهد كثيرة على سوء مرحلته".

عرض الصورة على تويترعرض الصورة على تويتر
أحمد بن سعيد الرميحي
 
@aromaihi
 
 

اخرجوه من جحره ليكون شاهدا على التاريخ واخذته الحماسه للانجراف للكذب والتهويل وصنع البطولات الزائفه ،وتناسى ان الشواهد كثيرة على سوء مرحلته

 
١٨٠ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك
 
 

 

وقبل أيام، نشرت صحيفة "إندبندنت العربية" لقاء مطولا على موقعها الإلكتروني، مع الأمير "بندر" تضمن هجوما على قطر، وتهديدا لها بألا تغتر بوجود القاعدة الأمريكية "العديد" على أراضيها.

وتابع: "ولهم في ما حدث بليبيا عبرة حين كانت قاعدة ويلس هي الأكبر في العالم، ولم تحم الملك من الانقلاب".

وللعام الثاني على التوالي، تواصل السعودية والإمارات والبحرين ومصر، قطع علاقاتها مع قطر بزعم "دعمها للإرهاب"، وتفرض حصارا عليها، ونفت الدوحة الاتهامات مرارا، وقالت إنها محاولة للسيطرة على قرارها الوطني.

المصدر | الخليج الجديد